غرور مهند وبساطة نور
بعد انتهاء الحفل وأثناء مغادرته،كان هناك تجمّع كثيف من قبل الفتيات والقنوات الفضائية والصحفيين حول النجم التركي المعروف بإسم مهند الذي لم يلتفت لأحد. وقد بدا في قمة الغرور حينما رفض إعطاء رقم هاتفه للصحفيين، ولم يتحدث معهم. وكل ما قام به هو التقاط بعض الصور الفوتوغرافية مع المعجبات. ونظراً لتعجّله في الإنصراف ركب سيارة بدلاً من السيارة المخصّصة له، وطلب من السائق بعصبية شديدة أن يغادر المكان فوراً. ولكن أمن المهرجان أبلغه بترك السيارة لأنها لا تخصّه، وقام بالفعل بركوب سيارة أخرى. أما نور فحرصت على مداعبة الحاضرين والتقطت معهم الكثير من الصور الفوتوغرافية. واعتذر أحد مرافقيها عن عدم تمكّنها من إجراء أية حوارات لأنها ستغادر القاهرة في الصباح الباكر، وبدت بسيطة ومتواضعة عكس مهند. وقد حلاّ ضيفي شرف على المهرجان وقاما بتقديم النجوم المكرمين، فكرّم مهند بوسي ونور كرّمت طارق التلماسني. وانصرفا على الفور بعد نهاية المهرجان. علماً أن مهند ونور كانا مفاجأة الحفل ولم يكن معلناً عنهما في المؤتمر الصحافي الذي عقد قبيل المهرجان.
بعد انتهاء الحفل وأثناء مغادرته،كان هناك تجمّع كثيف من قبل الفتيات والقنوات الفضائية والصحفيين حول النجم التركي المعروف بإسم مهند الذي لم يلتفت لأحد. وقد بدا في قمة الغرور حينما رفض إعطاء رقم هاتفه للصحفيين، ولم يتحدث معهم. وكل ما قام به هو التقاط بعض الصور الفوتوغرافية مع المعجبات. ونظراً لتعجّله في الإنصراف ركب سيارة بدلاً من السيارة المخصّصة له، وطلب من السائق بعصبية شديدة أن يغادر المكان فوراً. ولكن أمن المهرجان أبلغه بترك السيارة لأنها لا تخصّه، وقام بالفعل بركوب سيارة أخرى. أما نور فحرصت على مداعبة الحاضرين والتقطت معهم الكثير من الصور الفوتوغرافية. واعتذر أحد مرافقيها عن عدم تمكّنها من إجراء أية حوارات لأنها ستغادر القاهرة في الصباح الباكر، وبدت بسيطة ومتواضعة عكس مهند. وقد حلاّ ضيفي شرف على المهرجان وقاما بتقديم النجوم المكرمين، فكرّم مهند بوسي ونور كرّمت طارق التلماسني. وانصرفا على الفور بعد نهاية المهرجان. علماً أن مهند ونور كانا مفاجأة الحفل ولم يكن معلناً عنهما في المؤتمر الصحافي الذي عقد قبيل المهرجان.