أخواني
بعد ان استشرى وباء الشغف بالمسلسلات الاجنبيه وتعلق الشباب والشابات برموز تلك المسلسلات دون ان يعرفوا ماهي ديانتهم وماتحمل لهم هذه المسلسلات من السم الزعاف
اردنا ان يكون لنا رساله نوصلها الى محبي تلك الشخصيات
بل وكان الرد عليهم باللحن اللذي طالما ترنم به الكثير
ولقد رايت مقالا صحفيا يدل على تأييد هذه القصيده اللتي نزلت في شريط المارد
المقال في جريدة الرياض
ೋೋ|اضغط هنــــــا للإستماع أو الحفظ|ೋೋ