أبها ( الأولى ) ناصر الجارالله القحطاني :
لم يستطع مواطن أن يتمالك نفسة عندما أخبرته زوجته التي ذهب بها الساعة الثالثة والنصف عصرا لإصابة في عينيها وآلام شديدة أن الطبيب المناوب ( إبراهيم الشيخ ) بطوارئ مستشفى عسير المركزي ترك مهامه الرئيسية وهي علاجها وبدأ في محاولة فتح حوار معها لسبب غير معروف حيث أشارات إلى أنه سألها هل أنت عراقية أم كويتية ؟؟ بالرغم من وجود بياناتها في الأوراق التي دخلت بها إلى قسم الطوارئ .. فما كان من الزوج الذي كان يوقف سيارته في المواقف أثناء تصرف الطبيب المشار إليه إلى أن دخل إلى الطبيب غاضبا وسؤاله عن أسباب سؤاله لزوجته هذه الأسئلة وعلاقتها بحالتها المرضية ولما لم يتجاوب معه الطبيب وحاول التهرب من الموقف وأنه طبيب ومن حقه سؤال مرضاه وعندما هم بمغادرة المكان حتى بادرة المواطن بالضرب ليينتج عنه عدد من الرضوض والجروح إضطر الأطباء لخياطة رأسة وعمل بعض الغرز وتنويمة بعد صدمة المفاجأة التي تعرض لها بحسب أحد الأطباء بالمستشفى .
وأشار أحد المراجعين الحاضرين أن أطباء المستشفى إهتموا بجروح الطبيب بينما أهملوا المواطن الذي تعرض لجروح أيضا وأشار إلى الطبيب أخطأ والمواطن أيضا أخطأ ولكن أي شخص يكون في مكانه قد يتصرف نفس التصرف وأكثر بينما لايوجد مبرر لخطأ الطبيب الذي تجاوز حدوده ولم يراع أمانة الوظيفة وأدبيات مهنة الطب .
يجدر بالذكر أن بعض المعلومات أفادت بأن المواطن موظف سابق بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن القضية قد يتم تصعيدها وينظرها القضاء
لم يستطع مواطن أن يتمالك نفسة عندما أخبرته زوجته التي ذهب بها الساعة الثالثة والنصف عصرا لإصابة في عينيها وآلام شديدة أن الطبيب المناوب ( إبراهيم الشيخ ) بطوارئ مستشفى عسير المركزي ترك مهامه الرئيسية وهي علاجها وبدأ في محاولة فتح حوار معها لسبب غير معروف حيث أشارات إلى أنه سألها هل أنت عراقية أم كويتية ؟؟ بالرغم من وجود بياناتها في الأوراق التي دخلت بها إلى قسم الطوارئ .. فما كان من الزوج الذي كان يوقف سيارته في المواقف أثناء تصرف الطبيب المشار إليه إلى أن دخل إلى الطبيب غاضبا وسؤاله عن أسباب سؤاله لزوجته هذه الأسئلة وعلاقتها بحالتها المرضية ولما لم يتجاوب معه الطبيب وحاول التهرب من الموقف وأنه طبيب ومن حقه سؤال مرضاه وعندما هم بمغادرة المكان حتى بادرة المواطن بالضرب ليينتج عنه عدد من الرضوض والجروح إضطر الأطباء لخياطة رأسة وعمل بعض الغرز وتنويمة بعد صدمة المفاجأة التي تعرض لها بحسب أحد الأطباء بالمستشفى .
وأشار أحد المراجعين الحاضرين أن أطباء المستشفى إهتموا بجروح الطبيب بينما أهملوا المواطن الذي تعرض لجروح أيضا وأشار إلى الطبيب أخطأ والمواطن أيضا أخطأ ولكن أي شخص يكون في مكانه قد يتصرف نفس التصرف وأكثر بينما لايوجد مبرر لخطأ الطبيب الذي تجاوز حدوده ولم يراع أمانة الوظيفة وأدبيات مهنة الطب .
يجدر بالذكر أن بعض المعلومات أفادت بأن المواطن موظف سابق بهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وأن القضية قد يتم تصعيدها وينظرها القضاء