رغم الحزن القابع في اعماقنا، ورغم الجراح النازفة،
ورغم الالم الذي فاض عن حدود الاحتمال،
نظل بحاجة الى لحظات من الهدوء والسكون،
والحب والخيال، لنستجمع شظايا الذكريات
ونعيد رسم نفوسنا المستباحة...
فإلى عشاق الموسيقى الرومانسية الهادئة اقدم هذه المجموعة،
وهي اشهر من ان اتحدث عنها، او اُسَطِّرَ الكلمات في مدحها...
انها قمة الرومانسية والاحلام الهادئة..
موسيقى هادئة معزوفة بآلة الجيتار