هو جماد
... لا يتحرك إلا بنا ...
هو جماد
...لا يبكي لكنه الأقرب لنا عند بكائنا ...
هو جماد
...لا يشعر رغم ما نلقي عليه من آلآمنا ...
هو جماد
لا يسمع لكنه الوحيد الذي نأتمنه على اسرارنا ...
هو جماد
... لا يتكلم لكنه من يحكي لنا ما صار بأيامنا ...
... بالرغم من أنه جماد ...
... إلا اننا نلجىء إليه عندما تنسد كل الطرق امامنا ...
... عندما لا نجد من ...
...يسمعنا ...
...يفهمنا ...
...يشعر بنا ...
...يرأف لحالنا...
إنه صديقنا .. صديق أحزاننا ...
... وهمومنا ...
...يشاركنا كل مشاعرنا...
...لا يتضجر...
...ولا يشكو ...
...ولا يمل ...
... نرتاح بعد أن نرمي عليه كل أثقالنا ...
...دمت لي أيها القلم الوفي ...
...ودامت لك صداقتنا...
... لا يتحرك إلا بنا ...
هو جماد
...لا يبكي لكنه الأقرب لنا عند بكائنا ...
هو جماد
...لا يشعر رغم ما نلقي عليه من آلآمنا ...
هو جماد
لا يسمع لكنه الوحيد الذي نأتمنه على اسرارنا ...
هو جماد
... لا يتكلم لكنه من يحكي لنا ما صار بأيامنا ...
... بالرغم من أنه جماد ...
... إلا اننا نلجىء إليه عندما تنسد كل الطرق امامنا ...
... عندما لا نجد من ...
...يسمعنا ...
...يفهمنا ...
...يشعر بنا ...
...يرأف لحالنا...
إنه صديقنا .. صديق أحزاننا ...
... وهمومنا ...
...يشاركنا كل مشاعرنا...
...لا يتضجر...
...ولا يشكو ...
...ولا يمل ...
... نرتاح بعد أن نرمي عليه كل أثقالنا ...
...دمت لي أيها القلم الوفي ...
...ودامت لك صداقتنا...