بدايةً ؛ يجدرُ بي أن أخبركم أنني لا أجيدُ تقديمَ البدايات و لا الإعداد لها ، و لهذا فأنا أحبُ عفوية حضوري محبتي لارتكابِ المُفاجئات ؛ و لكم أن تتخيلوا كم أنا مُجهدٌ لارتكبَ بدايةً هُنا تشفعُ لي بانطباعٍ أولٍ مقبول لديكم .
و كما يقول غاندي : "الحُرية لا تستحق أن تُمتلك إن لم تشمل حُرية ارتكاب الأخطاء ." فأنا و إن بدا و - سيبدو - مني خطأ أو تقصيرٌ ما ؛ فهذا لأنني أمارسُ حقي من الحُريةِ كإنسان .. قبل أن أزعج حُريتك - كقارئ - بذلك .
فقط دعوني اتعلم : كيف اقطفُ زهرةً ..
و
ابكي
لها
أعمدة
الإضاءة