متصل والمساهمات
الفنان و النجم قبل ان يكون ما هو عليه هو انسان و له مشاعره و احاسيسه يحب و يكره يغضب و يتشاجر قد يشتم و قد يضرب و لكن فنانينا الاعزاء
يصرون على تصوير انفسهم ملائكة بثياب بشر فليس لهم حاجات و لا رغبات و لا يفكرون بما يفكر به عامة الشعب لا يشغلهم سوى الفن و العمل و لا شيء
غيره و في هذا التقرير نتناول جانب من حياة نجومنا و هو الجانب العاطفي و الذي يحظى دائما بالحظ الاوفر من الانكار و التكذيب و القاعدة الاولى هي
تكذيب فانكار فزواج او محاكم ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
و لعل اشهر حالات التكذيب كانت للفنان احمد الفيشاوي الذي انكر في البداية وجود علاقة تربطه بهند الحناوي و حملها و بعد التحاليل الطبية قال انها
كانت علاقة و لم يكن زواج !!!! و بعد اربع سنوات من قضية شغلت الرأي العام ظهر احمد الفيشاوي ليقول ان الصغيرة لينا ابنته و هند كانت زوجته عرفيا
و سبب انكاره هو العناد و رفض الانصياع لهزيمته امام زوجته السابقة حتى و لو كان الثمن تدمير طفلة صغيرة لا ذنب لها سوى كونها ابنة له
مطربة الاحساس الجميل انغام ظلت تنكر وجود اي علاقة تربطها بالموزع الموسيقي فهد حتى تمت سرقة سيارته من امام منزلها و هكذا اضطرت لاشهار
الزواج الذي لم يدم طويلا و انتقل الى ساحات المحاكم ليحدث الطلاق الثاني في حياة انغام و لتبقى الرومانسية و الحنان في الاغاني فقط دون ان تنعكس
على حياتها
حالة اخرى من الانكار و لكنها تصب في خانة الخوف من الحسد و نظرات الغيرة كانت للنجم حماده هلال المعروف عنه ايمانه الكبير بالحسد و خوفه الشديد
منه حيث تمت خطبته في نطاق عائلي عام 2005 و عندما كان يسأل عن الخاتم كان يقول هدية من انسان عزيز جدااا!!!! و لكن الجميع كان يعرف ان
حماده يعيش قصة اشبه بقصة روميو و جوليت و غارق في الحب و الهيام حيث يجمعه حب كبير بابنة رجل اقتصادي فلسطيني مهم و اختلاف المستوى
الاجتماعي كان سبب رفض العلاقة و قيام الوالد بتسفير ابنته و ابعادها فترة عن مصر و اخذها الى السعودية حيث يعمل كمستشار اقتصادي مما ادى الى
كسر مشاعر الفتى الصغير الذي كان في السابعة عشرة من عمره و اثمرت قصة الحب الحزينة عن اشهر اغانيه الايام و دموع و كل ما افكر فيك لتعكس
حالة الفراق و العذاب لتعود بعدها الحبيبة من اجل الدراسة في مصر و تعود علاقتهما و التي انعكست على حماده بلهجته فرغم ان اللهجة المصرية هي
الغالبة دائما تغير الوضع عنده و اصبح معروف عن حماده في كلامه استخدامه لمفردات من اللهجة الفلسطينية و التي تثير الاستغراب !!! و تمسكه دائما
بهاتف نقال طراز قديم الذي ظهر بكليب بخاف و يقول انه هدية من انسان عزيز و يتفاءل به جدا و لن يستغني عنه مهما حدث بالاضافة الى صغر سنه و
كونه نجم محبوب و حوله العديد من المعجبات فلم يشاهد و لو مرة برفقة اي واحدة منهن و كان ملتزم جدا و اثيرت الكثير من التساؤلات حول حالة الالتزام
الغريبة من فتى بهذه السن لا يستمتع بالعلاقات مع الفتيات و لكن الجواب سهل وواضح فمن ملأ قلبه الحب الصادق لا يعود قادر على رؤية احد غير الحبيبة
و هذ بالتأكيد واحدة من فضائل الحب في الوسط الفني و هكذا بعد سلسلة الرفض الطويلة تكللت علاقتها الطويلة بزواج وصف بالاسطوري و كان من ابرز
احداث 2008 و تغيير الاغاني من دموع و احزان الى لما بتلمسني و مستني ايه ليكون بالفعل مثال جميل على الفنان الذي تعكس اغانيه الواقع الذي
يعيشه
و من حب حماده الجارف الى تخبط نجم الجيل و تعثره في ايجاد رفيقة درب تحمل معه هموم الحياة و تسد بند الشائعات الذي يبدو انه من الصعب اغلاقه و
ترضي عقلية الرجل الشرقي بداخله و الذي يريد اقامة علاقة مع كل من تصادفه و لكن عند الارتباط يجب ان تكون فتاة ملتزمة متدينة تحترم زوجها و
تصون بيتها في غيابه و الذي يثق تماما ان اي واحدة من اللواتي يعرفهن لا تقدر على هذا و لقد حاول تامر الذي تخطى الثلاثين القبول بزواج تقليدي فقام
بخطوبة فتاة سورية من عائلة محافظة و بمباركة والدته السورية و اعلنت الخطوبة و لكن بعد اقل من شهرين رفضت الفتاة الاستمرار كون طباع تامر و
تصرفاته لا يمكن ان تقبل بها اي فتاة تربت في منزل محافظ و ما كان من تامر الا ان وضع الامر في خانة الاشاعات لانه لم يحتمل فكرة وجود فتاة ترفضه
و نسي نجم الجيل ان التي تحضنه و تتعلق به و تجري وراءه كمعجبة مجنونة تختلف عن الفتاة الملتزمة و التي تصلح لان تكون زوجة و اما صالحه ليعود
الى عبثه و تسليته و يستمر مسلسل العلاقات و الاسماء التي تتغير باستمرار لزوم النجومية !!
و من تامر لا بد ان نصل الى مي عز الدين التي ارتبط اسمها به طويلا و قيل عن وجود زواج عرفي بينهما الامر الذي اثار غيرة زميلتها زينة التي لا تحاول
بذل اي مجهود لاخفاء حبها فحصل التراشق و رمي الكلام و التصريحات بينهما لتتوقف بعده مي عز الدين التي عرفت ان تامر ليس هو الرجل الذي يعتمد
عليه و الاستمرار معه سيوصلها الى طريق مسدود فكانت اذكى من زميلتها و تركت لها النجم و بحثت عن نجم غيره و لكن بالساحة الرياضية و كان لها ما
ارادت فاشاعة ارتباطها العاطفية بزيدان ليست جديدة و انما من 2007 و استمر الانكار كالعادة و الطريف ان مي ظلت تقول ان علاقتها بزيدان علاقة
صداقة لا اكثر و صرحت بذلك لمجلة و ظهر الحوار في نفس الاسبوع الذي تمت فيه الخطبة !!!!
النجمة شيرين خرجت علينا بحوار عجيب و تفاصيل مضحكة عن زواجها بالموزع محمد مصطفى ( و الذي كانت تنفي طبعا وجود اي علاقة تربطهما ) و كيف
طرق بابها فجرا و طلب يدها من اهلها و تم الزواج في نفس اللحظة دون ان تلبس الفستان الابيض لتظهر عليها علامات الحمل مباشرة و تضع مولدتها الاولى
بعد 9 اشهر !!!
و نفس الامر مع منافستها في النجومية نانسي عجرم التي ظلت تنكر علاقتها بطبيب الاسنان حتى خرجت بالزواج المفاجئ و الانجاب السريع بعد اقل من
سنة و كذلك الامر مع مواطنتها امل حجازي فجميع نجماتنا بارعات الجمال و بارعات بالانجاب والزواج المفاجئ و الانجاب عند الشهر التاسع من الزواج !!!
و لكن للامانة لسن امهر من دانا و التي بعد الشهر الرابع من الزواج كانت حامل بالشهر السابع !!!!!
انتظر ردودكم
يصرون على تصوير انفسهم ملائكة بثياب بشر فليس لهم حاجات و لا رغبات و لا يفكرون بما يفكر به عامة الشعب لا يشغلهم سوى الفن و العمل و لا شيء
غيره و في هذا التقرير نتناول جانب من حياة نجومنا و هو الجانب العاطفي و الذي يحظى دائما بالحظ الاوفر من الانكار و التكذيب و القاعدة الاولى هي
تكذيب فانكار فزواج او محاكم ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!
و لعل اشهر حالات التكذيب كانت للفنان احمد الفيشاوي الذي انكر في البداية وجود علاقة تربطه بهند الحناوي و حملها و بعد التحاليل الطبية قال انها
كانت علاقة و لم يكن زواج !!!! و بعد اربع سنوات من قضية شغلت الرأي العام ظهر احمد الفيشاوي ليقول ان الصغيرة لينا ابنته و هند كانت زوجته عرفيا
و سبب انكاره هو العناد و رفض الانصياع لهزيمته امام زوجته السابقة حتى و لو كان الثمن تدمير طفلة صغيرة لا ذنب لها سوى كونها ابنة له
مطربة الاحساس الجميل انغام ظلت تنكر وجود اي علاقة تربطها بالموزع الموسيقي فهد حتى تمت سرقة سيارته من امام منزلها و هكذا اضطرت لاشهار
الزواج الذي لم يدم طويلا و انتقل الى ساحات المحاكم ليحدث الطلاق الثاني في حياة انغام و لتبقى الرومانسية و الحنان في الاغاني فقط دون ان تنعكس
على حياتها
حالة اخرى من الانكار و لكنها تصب في خانة الخوف من الحسد و نظرات الغيرة كانت للنجم حماده هلال المعروف عنه ايمانه الكبير بالحسد و خوفه الشديد
منه حيث تمت خطبته في نطاق عائلي عام 2005 و عندما كان يسأل عن الخاتم كان يقول هدية من انسان عزيز جدااا!!!! و لكن الجميع كان يعرف ان
حماده يعيش قصة اشبه بقصة روميو و جوليت و غارق في الحب و الهيام حيث يجمعه حب كبير بابنة رجل اقتصادي فلسطيني مهم و اختلاف المستوى
الاجتماعي كان سبب رفض العلاقة و قيام الوالد بتسفير ابنته و ابعادها فترة عن مصر و اخذها الى السعودية حيث يعمل كمستشار اقتصادي مما ادى الى
كسر مشاعر الفتى الصغير الذي كان في السابعة عشرة من عمره و اثمرت قصة الحب الحزينة عن اشهر اغانيه الايام و دموع و كل ما افكر فيك لتعكس
حالة الفراق و العذاب لتعود بعدها الحبيبة من اجل الدراسة في مصر و تعود علاقتهما و التي انعكست على حماده بلهجته فرغم ان اللهجة المصرية هي
الغالبة دائما تغير الوضع عنده و اصبح معروف عن حماده في كلامه استخدامه لمفردات من اللهجة الفلسطينية و التي تثير الاستغراب !!! و تمسكه دائما
بهاتف نقال طراز قديم الذي ظهر بكليب بخاف و يقول انه هدية من انسان عزيز و يتفاءل به جدا و لن يستغني عنه مهما حدث بالاضافة الى صغر سنه و
كونه نجم محبوب و حوله العديد من المعجبات فلم يشاهد و لو مرة برفقة اي واحدة منهن و كان ملتزم جدا و اثيرت الكثير من التساؤلات حول حالة الالتزام
الغريبة من فتى بهذه السن لا يستمتع بالعلاقات مع الفتيات و لكن الجواب سهل وواضح فمن ملأ قلبه الحب الصادق لا يعود قادر على رؤية احد غير الحبيبة
و هذ بالتأكيد واحدة من فضائل الحب في الوسط الفني و هكذا بعد سلسلة الرفض الطويلة تكللت علاقتها الطويلة بزواج وصف بالاسطوري و كان من ابرز
احداث 2008 و تغيير الاغاني من دموع و احزان الى لما بتلمسني و مستني ايه ليكون بالفعل مثال جميل على الفنان الذي تعكس اغانيه الواقع الذي
يعيشه
و من حب حماده الجارف الى تخبط نجم الجيل و تعثره في ايجاد رفيقة درب تحمل معه هموم الحياة و تسد بند الشائعات الذي يبدو انه من الصعب اغلاقه و
ترضي عقلية الرجل الشرقي بداخله و الذي يريد اقامة علاقة مع كل من تصادفه و لكن عند الارتباط يجب ان تكون فتاة ملتزمة متدينة تحترم زوجها و
تصون بيتها في غيابه و الذي يثق تماما ان اي واحدة من اللواتي يعرفهن لا تقدر على هذا و لقد حاول تامر الذي تخطى الثلاثين القبول بزواج تقليدي فقام
بخطوبة فتاة سورية من عائلة محافظة و بمباركة والدته السورية و اعلنت الخطوبة و لكن بعد اقل من شهرين رفضت الفتاة الاستمرار كون طباع تامر و
تصرفاته لا يمكن ان تقبل بها اي فتاة تربت في منزل محافظ و ما كان من تامر الا ان وضع الامر في خانة الاشاعات لانه لم يحتمل فكرة وجود فتاة ترفضه
و نسي نجم الجيل ان التي تحضنه و تتعلق به و تجري وراءه كمعجبة مجنونة تختلف عن الفتاة الملتزمة و التي تصلح لان تكون زوجة و اما صالحه ليعود
الى عبثه و تسليته و يستمر مسلسل العلاقات و الاسماء التي تتغير باستمرار لزوم النجومية !!
و من تامر لا بد ان نصل الى مي عز الدين التي ارتبط اسمها به طويلا و قيل عن وجود زواج عرفي بينهما الامر الذي اثار غيرة زميلتها زينة التي لا تحاول
بذل اي مجهود لاخفاء حبها فحصل التراشق و رمي الكلام و التصريحات بينهما لتتوقف بعده مي عز الدين التي عرفت ان تامر ليس هو الرجل الذي يعتمد
عليه و الاستمرار معه سيوصلها الى طريق مسدود فكانت اذكى من زميلتها و تركت لها النجم و بحثت عن نجم غيره و لكن بالساحة الرياضية و كان لها ما
ارادت فاشاعة ارتباطها العاطفية بزيدان ليست جديدة و انما من 2007 و استمر الانكار كالعادة و الطريف ان مي ظلت تقول ان علاقتها بزيدان علاقة
صداقة لا اكثر و صرحت بذلك لمجلة و ظهر الحوار في نفس الاسبوع الذي تمت فيه الخطبة !!!!
النجمة شيرين خرجت علينا بحوار عجيب و تفاصيل مضحكة عن زواجها بالموزع محمد مصطفى ( و الذي كانت تنفي طبعا وجود اي علاقة تربطهما ) و كيف
طرق بابها فجرا و طلب يدها من اهلها و تم الزواج في نفس اللحظة دون ان تلبس الفستان الابيض لتظهر عليها علامات الحمل مباشرة و تضع مولدتها الاولى
بعد 9 اشهر !!!
و نفس الامر مع منافستها في النجومية نانسي عجرم التي ظلت تنكر علاقتها بطبيب الاسنان حتى خرجت بالزواج المفاجئ و الانجاب السريع بعد اقل من
سنة و كذلك الامر مع مواطنتها امل حجازي فجميع نجماتنا بارعات الجمال و بارعات بالانجاب والزواج المفاجئ و الانجاب عند الشهر التاسع من الزواج !!!
و لكن للامانة لسن امهر من دانا و التي بعد الشهر الرابع من الزواج كانت حامل بالشهر السابع !!!!!
انتظر ردودكم
الاقامة